admin 1064 المشاركات 0 تعليقات

العَوَامِلُ النّحويّة وعِلَلُهَا في ضوء آراء ابن مضاء وابن جنّيّ د. عبد القادر يوسف ترننيّ* المقدّمة منذ أن وضع العلماء نحو العربيّة، جاءت قواعدُه قائمة على فكرة العامل؛ هذه الفكرة التي تَطَوَّرَتْ بتطوُّرِ الزمان وتقدُّمِ العلوم…

لِمَ نكتبُ أوراقنا الثّقافيّة؟ لأوراقنا الثّقافيّة هذه التي استوَتْ مجلّة، دورٌ يُراد لها أن تؤدّيه، هو دور المثاقفة، والتّبادل المعرفيّ بين الباحثين شيوخًا وشبّانًا، يفلّون التّراث، ويدرسون الحديث والمعاصر بعيونٍ رائيةٍ مستبصرة، لم…

د. عليّ زيتون: قامة كبيرة في الأدب والنقد الأدبيّ، وقدوة في تكوين أجيال مثقّفة واعية ماجدة ريا* الكتابة عن شخص ما تعدُّ مسؤوليّة كبيرة، فكيف إذا كانت هذه الشخصيّة قامة علمية وفكرية كبيرة، حياتها مليئة بالعطاء، ولا زالت تبدع على مرّ…

Normal 0 false false false EN-US X-NONE AR-SA …

"المنهج الثقافيّ" رؤية ثورويّة في فكر الدكتور عليّ زيتون الأدبيّ د. زينب الطحّان* يرى "جان فرنسوا ليوتار"؛ وهو أحد أعمدة فكر ما بعد الحداثة، أنّ الإيديولوجيّات الكبرى التي سيطرت علينا طيلة القرنين الماضيين كالليبراليّة، والاشتراكيّة،…

أ. د. علي مهدي زيتون: أستاذ جامعيّ حائز رتبة أستاذ في اللغة العربيّة وآدابها من جامعة دمشق، دكتوراه فئة أولى من جامعة القدّيس يوسف. رئيس سابق لقسم اللغة العربيّة وآدابها في الجامعة اللبنانيّة، الفرع الرابع. له العديد من المؤلَّفات، منها:…

اغتيال د. محمّد أمين الضنّاويّ* صدّقتُ أمّي، وتعلّمتُ إلى أن وصلت إلى أعلى درجات السُّلَّم الأكاديميّ التعليميّ، ونلت شهادات عالية ونلت درجة الدكتوراه. صدّقتُ أمّي وسعدت بتحقيق حلمها، وحلمي في الوصول إلى "داء النقطة" عفواً أقصد "د.…

دراسة شاملة عن حقوق الإنسان في روايات عبد الرحمن منيف دراسة الدكتورة خديجة شهاب نموذجًا صباح محسن كاظم* إنّ الروائيّ عبد الرحمن منيف من الروائيّين الذين تركوا بصمة خالدة في المشهد السرديّ العربيّ فقد تميّز بمنجزاته الأدبيّة الغزيرة…

حبر المحبّة رانيا عبيد* اصغِ إليّ يا عشقي فأنا قلبُكَ اجعل حبرَ المحبّة يمطر، فيُعطّر الدنيا بعطركَ أريدُ أن أتلوَّن بحبر عشقِكَ أنا أصبحت ملكًا لكَ يا عشقي لقد أمسيتُ سحرًا لقلبِكَ عندما تلمسني تجتاحني أنفاسُكَ أنا…

أقفلتُ قلبي عليك                  محمّد حسن دهينيّ* للناسِ حجٌّ ولي حجٌّ إلى بلدي وغير عينيك روحي لم تجد بلدَ أقفلتُ قلبي عليك الشوق جَنَّني والقفل شدّ، وقلبي أحكم الزردَ أحتار! أيّ دروب العشق أسلكها؟ ما جئتُ مقتربا…